Palmyra (Tadmur)

Syria / Hhims / Tudmur /
 city, place with historical importance, UNESCO World Heritage Site


www.youtube.com/watch?v=n96N_F2XHsg
Palmyra (Aramaic ܬܕܡܘܪ Arabic: تدمر) was in ancient times an important city of central Syria, located in an oasis 215 km northeast of Damascus and 120 km southwest of the Euphrates. It has long been a vital caravan city for travellers crossing the Syrian desert and was known as the Bride of the Desert. This city was taken by ISIS in the summer of 2015.

www.youtube.com/watch?v=FCTHXDAfbOs

www.youtube.com/watch?v=_3MY3i6ASHs
Nearby cities:
Coordinates:   34°33'36"N   38°19'22"E

Comments

  • "إكسبرس نيوز" مصر/ سورية / إيران/ انتقادات/ صحيفة الأهرام (خاص) الجمعة 29 تشرين أول (أكتوبر) 2010 صحيفة /الأهرام/ تهاجم الأسد وتعتبر المصالح العربية العليا في خطر من إيران وسورية القاهرة ـ خدمة قدس برس في مؤشر واضح على تصعيد الخلافات السياسية المصرية السورية التي ظهرت في صورة عدم لقاء الرئيسين المصري محمد حسني مبارك والسوري بشار الأسد على هامش قمة سرت الليبية الأخيرة، هاجمت صحيفة /الأهرام/ المصرية شبه الرسمية في عددها اليوم الجمعة (29/10) الرئيس السوري بشار الأسد، معتبرة أن المصالح العربية العليا تتعرض للخطر من قبل إيران وسورية على حد السواء. وانتقدت الصحيفة قول الرئيس بشار إن الدور الإيراني في الشرق الأوسط مثل الدور التركي، مؤكدة أن هناك سعي سوري لإعطاء إيران راية القيادة لشرق أوسط جديد،‏ في حين أن المطلوب أن "تتدخل وتستخدم علاقاتها مع إيران لتلجيم دورها التخريبي في منطقتنا"، حسب تعبيرها. وتحت عنوان "عفواً‏..‏ الرئيس بشار"، كتب رئيس تحرير الأهرام أسامة سرايا مقالا ينتقد فيع تصريح الرئيس السوري بشار الأسد‏ الذي قال فيه إن زيارة الرئيس الإيراني أحمدي نجاد إلى لبنان تعد تدشينا لولادة الشرق الأوسط الجديد، معتبرا هذا جمع بين ما أسماه "متناقضين لا اتفاق بينهما ولن يكون‏"، هما إيران بسياساتها الراهنة في المنطقة‏، والمصالح العربية، ومؤكدا أن "التسويق الإعلامي لتلك القناعات السورية في المحيط العربي أمر لا يمكن قبوله أو التغاضي عنه"، وأنه "حينما تتحول إلى سلوكيات وتحركات وبرامج،‏ تعمل سورية مع إيران على تنفيذها على حساب مصالح الشعوب وأمن الدول العربية،‏ فهذا واقع جديد،‏ يتطلب تحركات مختلفة لا تتعامل بمثل التسامح في اختلاف الآراء"‏.، حسب تعبيره. وقال سرايا إن ما يكتبه "أصبح ضرورة من أجل حماية المصالح العربية العليا التي تتعرض للخطر من إيران وسورية، ‏ومن محاولة تسويق سياساتهما"، في إشارة لما اعتبره سعي سوري لإعطاء إيران راية القيادة لشرق أوسط جديد، برغم أن ما حدث في بيروت، بحسب تعبير "سرايا"، هو "محاولة مستميتة من الإيرانيين للوجود في قلب المنطقة العربية باستخدام قضاياها الأصلية بل مصالحها الإستراتيجية وأمنها القومي لمصلحة الملف النووي الإيراني،‏ أو باستخدام عنيف وعابث لورقة المقاومة،‏ أو استخدام حزب الله لقمع شركاء الوطن، ‏أو الاستخدام الأسوأ لملف الأقليات والصراعات الدينية بل الطائفية، وتحديدا السني والشيعي، وهو ملف يخشى منه أن يأتي على ما تبقي للمنطقة من الاستقرار"‏.‏ وانتقدت /الأهرام/ قول الرئيس الأسد في حديثه "أن الدور الإيراني في المنطقة مثل الدور التركي،‏ وليس هناك خلاف بينهما‏"، معتبرة أن "الأتراك لهم مصالح نعترف بها، ‏ولكن تلك المصالح لا تناقض المصالح العربية، ولا تعرّض أمن العرب للخطر والتقسيم الطائفي، ففي العراق يساعدون على وحدة الوطن وعدم انقسامه طائفيا،‏ والمشكلة الكردية نموذج، وفي المشكلة الفلسطينية لم يعملوا على تجنيد ميليشيات عسكرية يستخدمونها من حين لآخر لتحقيق مصالحهم، كما يحدث من إيران مع حزب الله في لبنان أو حماس في فلسطين"‏.، حسب تقديرها. وقالت الصحيفة في مقال رئيس تحريرها إن "هذه التناقضات التي جاء بها الرئيس السوري تجعلنا نتوجس خوفا منه،‏ وليس من إيران وحدها‏، فلقد أوهمنا الرئيس بشار أنه مع المقاومة،‏ وهذا خط أحمر لا يتخلى عنه في سياسته، ولكننا نعرف جيدا أنه عمليا ليس مع المقاومة، ‏وإلا كانت المقاومة في الجولان لاسترداد الأرض وتحرير ما تبقي من التراب السوري أولي بجهوده ومساعيه، ولكن إذا كانت المقاومة لحساب إيران،‏ فيبدو أنه معها، ‏لمصلحة ألاعيب سياسية إقليمية، ‏تتغذي علي القضايا القومية العربية مثلما يتم استخدام قضايا العرب وهمومهم عبر التاريخ لمصلحة الاستئثار بالسلطة أو لمصلحة أهداف أخري غائبة,بينما تتأخر الحلول وقضايا العرب"‏.‏ وشدّد سرايا على خوف مصر على الرئيس بشار وعلى سورية،‏ "ولا نريد لهما أن ينجرفا في صراعات لا طائل من ورائها،‏ فاستقرار سورية بل ازدهارها يهمنا شعبا وحكومة بل وطنا،‏ فسورية تعني لنا مصر،‏ ومصر لدى المصريين تعني سورية‏. وهذا الكلام لا يدركه البعض في سورية،‏ خاصة من تستخدمهم إيران ضد مصر بل ضد القضايا العربية في العراق وفلسطين ولبنان، بل في الخليج وفي البحرين والإمارات وصولا إلى السعودية"‏، حسب تعبيره. وحددت /الأهرام/ حسب تقديرها المطلوب من سورية بالقول "نريد من سورية أن تتدخل وتستخدم علاقاتها مع إيران لتلجيم دورها التخريبي في منطقتنا،‏ وتساعد الفلسطينيين على التحرر الوطني وإقامة دولتهم،‏ لوضع حد للانقسام بين الضفة وغزة‏.‏ وأن تستخدم نفوذها ولا تستخدمها إيران في تحجيم الدور العربي في منطقتنا،‏ ثم تتباكى عليه‏..‏ وكأن الدور العربي حتى يكون موجودا أو مؤثرا يجب أن يتبع في خطواته وسياساته ورغباته الاحتياجات الإيرانية أو يدفع المنطقة للصراعات أو الحروب ضد مصالحها ومستقبلها،‏ نريد من سورية أن توقف الانقلاب الإيراني علي الطوائف الأخرى،‏ خاصة على المسيحيين وسنة لبنان، نريد من سورية أن تتعاون مع العرب في وقف النفوذ الإيراني في فلسطين حتى تتمكن من إعادة لملمة الفلسطينيين معا،‏ وفي وحدة تحمي مصالحهم،‏ وتحفظ ما تبقى للقضية الفلسطينية من وجود، نريد من سورية ألا تكون يد إيران في مساعدة الأقليات الشيعية في الخليج للاستئساد على الاستقرار الخليجي"، حسب قولها. وختم سرايا مقاله بالقول "إن فعلت سورية ذلك فقد عادت إلى مكانتها التي عرفناها،‏ وإلى قوتها التي ندخرها لدعم قضايا العرب‏..‏ وهذا فقط ما نريده اليوم من سورية"، حسب تقديره.
  • بانتظار الويكليكس السوري · وليد سفور تابعت بشغف واهتمام الحوار الذي أجراه معد برنامج بلا حدود مع مؤسس موقع ويكليكس الأمريكي. وتابعت معه الحرص على إظهار الحقيقة مهما حاول أصحابها إخفاءها عن أعين العالم. واستمعت إلى شهادة الضيف وهو يتحدث عن وجود فريق كبير متطوع من الإعلاميين همهم الأول الكشف عن الحقائق وعرضها أمام أعين البشر بلا رتوش. واستمعت أيضاً إلى شرح مؤسس الموقع وهو يتحدث عن الصعوبات والعقبات الكبيرة وعن الحرب الضروس التي تدار ضدهم سواء كانت إعلامية أم قانونية وقضائية أم تقنية أم نفسية. لكن كل ذلك لم يفت في عضدهم. لم يعتبر ضيف البرنامج أن كشف الحقائق خيانة لوطنه الأمريكي أو لجيشه ولا توهينا لنفسية الأمة أو نشر أخبار ملفقة بل اعتبر ذلك خدمة للحقيقة وللإنسانية وللشفافية التي يجب أن يتمتع بها بنو البشر قاطبة من مغرب الأرض إلى مشرقها دون تمييز. لست بصدد الإشادة بالحلقة ولا بضيفها، وإنما كانت الأفكار والخواطر تتداعى على ذاكرتي مع كل مخيبات الآمال وأنا أتابع الحلقة بل وكانت تلح علي وخزات الضمير قائلة: لماذا نحن في سورية مختلفون عن الآخرين؟ لماذا يخيم صمت القبور على مآسينا؟ لماذا يلف الإهمال وثائقنا؟ لماذا يحتجز السوريون أطناناً من المعلومات عن القتل والتعذيب والإخفاء والإقصاء والتمييز والفساد والمظالم؟ أسئلة كثيرة كانت تنهمر علي كالشلال الذي ينصب من علٍ وأنا أستمع إلى ضيف حلقة بلا حدود يتحدث بطلاقة على الرغم من الوعكة الصحية الظاهرة عليه. لا شك أن عقد الثمانينات شهد الكثير من المآسي الفردية والجماعية على كل الأصعدة، فقد ابتلعت السجون خيرة شباب الوطن، وحصدت مناجل القتل المئات من مواطنينا الأبرياء، وخيمت على حياتنا أنواع البؤس والشقاء وطرح الآلاف خارج الوطن مشردين في الأرض هم وذراريهم بلا اعتراف حتى بشخصياتهم القانونية، وأصبحت معركة الحصول على جواز السفر يهون دونها الغالي والنفيس، ولا تزال حياتنا السورية تزخر بكل أنواع التسلط والعنف والإقصاء ضد المواطنين بتوجهاتهم المختلفة وعرباً وكرداً بينما الفساد منتشر على أوسع نطاق ... على الرغم من ذلك فمن الذي استيقظ ضميره من داخل أجهزة الأمن وأفاد ببعض ما يحصل داخل السجون والمعتقلات وغرف التحقيق المظلمة التي تكسر فيها الأضلاع وتزهق فيها الأرواح وتهدر فيها الكرامة البشرية بكل ما فيها، لم نسمع عن تسريبات أمنية أو إعلامية على نحو ما جرى في أبو غريب الذي استغلته السلطة السورية للتشنيع على غيرها وبيتها ليس من زجاج وحسب بل أوهى من بيت العنكبوت، ما يمنع من كشفه إلا الغطاء الذي لا تزال مشمولة به. ولم نسمع عن آخرين استيقظت ضمائرهم وانشقوا أو سربوا من داخل طغمة الفساد ما أزكم الأنوف! هل ماتت ضمائر السوريين إلى هذا الحد ونحن نتحدث في كل يوم عن الشيم العربية التي تأبى الضيم وترفض الظلم وتتعاطف مع حلف الفضول. وحتى الذين انشقوا عن النظام ووعدوا بكشف المستور في ملفاتهم التي اصطحبوها معهم لم يلبثوا أن صمتوا صمت القبور. سأكون في حديثي هذا أكثر صراحة ووضوحاً وجرأة، فالنائحة ليست كالثكلى، فما بال الثكالى لا ينوحون! هل قطع الخوف والإرهاب نياط قلوبهم! أم هل استسلموا لليأس القاتل! أم تغيرت قناعاتهم فأصبح الساكت عن الحق ملاكاً طاهراً! وهل تغيرت الحقائق فعاد الموتى من قبورهم، والمفقودون من زنازينهم والمعتقلون من سجونهم. وهل استرد الشعب البلايين المسروقة والكرامة المهدورة، وهل تحولت الفضائح إلى فضائل! وهل ساد العدل والأمن وأصبح الناس كأسنان المشط! لن ألوم الأحزاب العربية التي أصبحت تحج إلى نظام الممانعة والصمود والتصدي! ولن ألوم الجماعات الإسلامية التي نسيت تدمر وحماة وخلع الحجاب وطرد المحجبات من الجامعات وسلك التعليم فهم يعتبرون التقرب من نظام القمع والفساد والتستر عليه لا يعدو لمماً أمام القضايا الاستراتيجية التي تهدد كيان الأمة! اللوم موجه للثكلى التي سرعان ما جف دمعها ولأمها التي سرعان ما توقفت عن النواح لأن خلف الباب غول مفترس يتهددها إن تنهدت. اللوم للذين أنساهم الخوف على لعاعات الحياة والحرص عليها بعد أن صاروا إلى بلاد الدعة والرفاه، نسوا أن يتذكروا أحباءهم ولو بتسريب كلمة تؤثر عنهم في الآخرين. في سابق الأيام كنت أستمع إلى بعضهم وهو يتحدث عن ملاحم الدم فأقول لهم ليتنا نركز على ملاحم الدمع، ونتحول إلى ملاحم كشف المستور من الحقيقة! ودارت الأيام وإذا بي بنفس الأشخاص وبأعيانهم ينتحلون الأعذار لأنفسهم ولغيرهم من المقربين منهم لكي لا (يتيكلكسوا) بأي معلومة تنشر ضياء الحقيقة على ضبابية مشاهد الماضي. لن أقنط بل سأنتظر الويكليكس السوري القادم من وراء غبار الماضي بكل أثقاله ليسرب شهاداته ووثائقه الواحدة تلو الأخرى، لتنكشف أوزار الحقيقة، ويرى المضللون قرص الشمس، ويخسأ الذين يحجبونه بغربال الإرهاب أوالخوف والمصلحة... وإني لمنتظر ... بانتظار ويكليكس. 29/10/2010 · ناشط سوري في حقوق الإنسان
  • Now under Islamic State