بحير الفرات

Syria / ar-Raqqah / at-Tawrah /
 خزان بحيرة  أضف تصنيف

بحيرة الطبقة على نهر الفرات
المدن القريبة:
الإحداثيات:   36°4'8"N   38°17'41"E

التعليقات

  • القصيدة التانية هي هي : هذي دمشقُ وهذي الكأسُوالرّاحُ إنّي أحبُّ وبعـضُ الحـبِّذبّاحُ أنا الدمشقيُّ لو شرّحتمُجسدي لسـالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ و لو فتحـتُم شرايينيبمديتكـم سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ منعشقوا وما لقلـبي –إذا أحببـتُ- جـرّاحُ الا تزال بخير دارفاطمة فالنهد مستنفر و الكحل صبّاح ان النبيذ هنا نارمعطرة فهل عيون نساء الشام أقداح مآذنُ الشّـامِ تبكـي إذتعانقـني و للمـآذنِ كالأشجارِ أرواحُ للياسمـينِ حقـولٌ فيمنازلنـا وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُترتـاحُ طاحونةُ البنِّ جزءٌ منطفولتنـا فكيفَ أنسى؟ وعطرُ الهيلِفوّاحُ هذا مكانُ "أبي المعتزِّ" منتظرٌ ووجهُ "فائزةٍ" حلوٌ و لمـاحُ هنا جذوري هنا قلبي هنالغـتي فكيفَ أوضحُ؟ هل في العشقِإيضاحُ؟ كم من دمشقيةٍ باعـتأسـاورَها حتّى أغازلها والشعـرُ مفتـاحُ أتيتُ يا شجرَ الصفصافِمعتذراً فهل تسامحُ هيفاءٌ ووضّـاحُ؟ خمسونَ عاماً وأجزائيمبعثرةٌ فوقَ المحيطِ وما في الأفقِمصباحُ تقاذفتني بحـارٌ لا ضفـافَلها وطاردتني شيـاطينٌ وأشبـاحُ أقاتلُ القبحَ في شعري وفيأدبي حتى يفتّـحَ نوّارٌ وقـدّاحُ ما للعروبـةِ تبدو مثلَأرملةٍ؟ أليسَ في كتبِ التاريخِ أفراحُ؟ والشعرُ ماذا سيبقى منأصالتهِ؟ إذا تولاهُ نصَّـابٌ ومـدّاحُ؟ وكيفَ نكتبُ والأقفالُ فيفمنا؟ وكلُّ ثانيـةٍ يأتيـك سـفّاحُ؟ حملت شعري على ظهريفأتعبني ماذا من الشعرِ يبقى حينَيرتاحُ؟ وهي هي اسفة عنجد
  •  30 كيلو متر
  •  60 كيلو متر
  •  65 كيلو متر
  •  86 كيلو متر
  •  116 كيلو متر
  •  160 كيلو متر
  •  163 كيلو متر
  •  163 كيلو متر
  •  173 كيلو متر
  •  207 كيلو متر