سد بخمة

 سد, تحت الإنشاء

سد بخمة هو سد متعدد الأغراض لم ينته بناؤه سد على نهر الزاب الكبير، يبعد مسافة 60 كم (37 ميل) شمال شرق أربيل شمال العراق. الغرض الرئيسي من السد هو إنتاج 1500 ميغاواط من الطاقة الكهرمائية بالإضافة إلى التحكم بالفيضانات. وإذا ما اكتمل فإن ارتفاع السد سيبلغ 230 متراً (750 قدماً) لتكون أكبر سدود العراق. بدأ البناء على السد في عام 1979، وتوقف خلال الحرب بين إيران والعراق، بدأ البناء مرة أخرى في عام 1988 وتوقف في عام 1990، وذلك قبل حرب الخليج. في مرحلة ما بعد 2003، بدأت الجهود التي تبذلها حكومة اقليم كردستان لاعادة بناء سد بخمة.


أربيل، إقليم كردستان (العراق)، - مسعود بارزاني، رئيس إقليم كردستان شبه المستقلة في (شمال العراق)، تدرس بناء السد الذي النظام السابق صدام حسين قد بدأت بناء قبل اندلاع الخليج 1991 الحرب على الكويت.
وكان السد Bakhma على الزاب الأعلى، أحد روافد نهر دجلة التي تنشأ في تركيا، تحت الإنشاء من قبل الشركات الأجنبية عندما اندلعت الحرب.
البناء يسير حسب الجدول الزمني وكان السد الضخم أن يكتمل في عام 1992.
ولكن عندما الميليشيات الكردية المعروفة باسم البيشمركة تحت قيادة بارزاني وجلال طالباني، الرئيس العراقي الحالي، التي تسيطر عليها شمال العراق، فر المهندسين العراقيين في تهمة مخلفين وراءهم المعدات وغيرها من الأصول بقيمة مئات الملايين من الدولارات. وفقا لصحيفة هاولاتي الاسبوعية المعدات المنهوبة بقيمة 175 مليون دولار $. Bakhma السد. صور هاولاتي
الأكراد، مع بارزاني وبركاته الطالباني، تفكيك السد وشحنها المعدات ومواد البناء وأي شيء يمكن أن انتقلت إلى إيران.
كان تهريب جزء من حملة منظمة والتي شهدت إزالة وإرسالها إلى إيران من معدات البنية التحتية التي شملت حتى أعمدة الكهرباء.
كان الأكراد ثم ضد بناء السد، قائلا بنائه جزءا من تحرك لعزل مناطقهم.
ان الأكراد الآن أن إعادة بناء السد، ولكن سيكون لديهم للبدء من الصفر.
وكان بارزاني اجتماعا في وقت مبكر من هذا الأسبوع مع وزير الحكومة المركزية للموارد المائية، عبد اللطيف رشيد ونظيره الإقليمي، Tahseen القادر على خطط لبناء السد.
ويأتي هذا الاجتماع بعد موافقة الحكومة المركزية في بغداد وافقت، وبعد ماراثون ومحادثات مطولة مع الحكومة الكردية الإقليمية، على تخصيص 17 في المائة من عائدات البلاد النفطية في المنطقة.
بالأسعار الجارية ومتوسط ​​مستوى الصادرات العراقية اليومية لنحو 1.9 مليون برميل يوميا، وحصل الأكراد على ما يقرب من 4 مليارات $ سنويا.