المعلا كشة - الشيخ إسحاق (مدينة عـدن)
Yemen /
Aden /
مدينة عـدن
World
/ Yemen
/ Aden
/ Aden
, 2 کلم من المركز (عدن)
Waareld / اليمن /
الربع
أضف تصنيف
توجد في المعلا منطقتان مرتفعتان ومنعزلتان، يطلق عليهما الشيخ إسحاق، والمعلا (كشة) وتعني بالهندية (ني - غير ناضج)، وعرفت أيضا بـ (ردفان)، فأوضاعهما كانت مزرية بسبب مساكنهما المبنية من الأخشاب والبتر والصفائح، ولعدم وجود المجاري (الجلالي - والبيارات)، وتفتقران إلى النور والماء، وإن وجد يباع بأثمان باهظة، ولايصلهم إلا في أوقات محددة، حيث يصعب الحصول عليه في بعض الأحيان.
وجميع القاطنين فيها هم من الكادحين، ومن أرباب الحِرف الصغيرة.
وسميت منطقة الشيخ إسحاق تيمنا بالشيخ الجليل الزاهد والمحب للخير الصومالي (الشيخ إسحاق) الذي سكن المنطقة، وغادر بعدها إلى أرضه الصومال، ومات فيها قبل مئات السنين، وتخليدا لذكراه أُقيم (الضريح) الذي تقام الزيارة عليه، وسميت المنطقة على اسمه.
وتجاور منطقة الشيخ إسحاق جبل قوارير (كاسترو)، عرفت بهذا الاسم نتيجة دفن القنينات الفارغة بالجبل، والقريبة أيضا لمعلا كشة (ردفان)، وكانت بقربها مقبرة المسلمين المعروفة بـ (المجنة)، ولاتزال آثارها شاهدة. ويتذكر أهالي المنطقة في السابق عندما طالبوا الجهات المختصة بترميم جدار المقبرة.
وقد أدخلت للمنطقتين (كشة والشيخ إسحاق) إمدادات أعمدة الكهرباء في بداية الستينيات لإيصالها إلى بعض منازل الساكنين فيها، وحينها شرع أهالي المنطقتين بتقديم طلبات إلى إدارة الكهرباء بإدخال الكهرباء إلى بيوتهم المبنية من الحجر حسب قانون إدارة الكهرباء
ويقع بالقرب من المعلا كشة (ردفان) المحراق، حيث كانت تُرمى الفضلات وتحرق النفايات، ومع مرور الزمن انتهى وجوده، ثم تغيرت المنطقتان نحو التوسع بدخول الخدمات فيها، وتحول مسار بناء بيوتها من الأخشاب والصفائح إلى الأحجار، وقد ساعدها أكثر استحداث طريق رئيسي (الطريق الدائري) في أواخر الثمانينيات، يمر عبرهما ليكسر عزلتهما التي كانت تفرضها الطبيعة عليهما عن بقية مناطق المعلا.
وجميع القاطنين فيها هم من الكادحين، ومن أرباب الحِرف الصغيرة.
وسميت منطقة الشيخ إسحاق تيمنا بالشيخ الجليل الزاهد والمحب للخير الصومالي (الشيخ إسحاق) الذي سكن المنطقة، وغادر بعدها إلى أرضه الصومال، ومات فيها قبل مئات السنين، وتخليدا لذكراه أُقيم (الضريح) الذي تقام الزيارة عليه، وسميت المنطقة على اسمه.
وتجاور منطقة الشيخ إسحاق جبل قوارير (كاسترو)، عرفت بهذا الاسم نتيجة دفن القنينات الفارغة بالجبل، والقريبة أيضا لمعلا كشة (ردفان)، وكانت بقربها مقبرة المسلمين المعروفة بـ (المجنة)، ولاتزال آثارها شاهدة. ويتذكر أهالي المنطقة في السابق عندما طالبوا الجهات المختصة بترميم جدار المقبرة.
وقد أدخلت للمنطقتين (كشة والشيخ إسحاق) إمدادات أعمدة الكهرباء في بداية الستينيات لإيصالها إلى بعض منازل الساكنين فيها، وحينها شرع أهالي المنطقتين بتقديم طلبات إلى إدارة الكهرباء بإدخال الكهرباء إلى بيوتهم المبنية من الحجر حسب قانون إدارة الكهرباء
ويقع بالقرب من المعلا كشة (ردفان) المحراق، حيث كانت تُرمى الفضلات وتحرق النفايات، ومع مرور الزمن انتهى وجوده، ثم تغيرت المنطقتان نحو التوسع بدخول الخدمات فيها، وتحول مسار بناء بيوتها من الأخشاب والصفائح إلى الأحجار، وقد ساعدها أكثر استحداث طريق رئيسي (الطريق الدائري) في أواخر الثمانينيات، يمر عبرهما ليكسر عزلتهما التي كانت تفرضها الطبيعة عليهما عن بقية مناطق المعلا.
المدن القريبة:
الإحداثيات: 12°47'7"N 45°0'40"E
- عقيق ابن موسى 1345 كيلو متر
- حي عون منطقة اليحر 1693 كيلو متر
- شعبية الدفاع 1695 كيلو متر
- عقدة المطاوعه 1698 كيلو متر
- العوينة 1699 كيلو متر
- حي مجلود 1700 كيلو متر
- منيزلة 1700 كيلو متر
- الهرموزي 1703 كيلو متر
- الشبحات 1704 كيلو متر
- المصباح..الهيلي 1710 كيلو متر
- حافة الطليان (حي الطبقة العاملة) 0.4 كيلو متر
- شارع المعلا الرئيسي - الشهيد مدرم 0.6 كيلو متر
- المعلا 0.7 كيلو متر
- الرصافي 1 كيلو متر
- ارضيه الشيخ خالد بن سالم بن محفوظ 1 كيلو متر
- المؤسسة العامة للأثاث والتجهيزات المدرسية 1.1 كيلو متر
- الرومي 1.4 كيلو متر
- عدن 1.7 كيلو متر
- جبل شمسان 1.8 كيلو متر
- مديرية خورمكسر 10 كيلو متر