طريق عمر بن الخطاب (المدينة المنورة)

Saudi Arabia / al-Madinah / المدينة المنورة
 إضافة صوره

المدن القريبة:
الإحداثيات:   24°27'24"N   39°35'26"E

التعليقات

  • العنبرية
  • نبذة عن طريق عمر بن الخطاب طريق عمر بن الخطاب من المحاور الهامة بالمدينة المنورة، وأيضاً يعتبر من أٍقدم الطرق بها، ويعتبر ذا أهمية دينية وإدارية وتاريخية وسياحية كبيرة حيث ويقع المسجد النبوي الشريف في أوله من ناحية الشرق ويقع مسجد الميقات في آخره من ناحية الغرب، ومن الناحية الإدارية يقع عليه إمارة منطقة المدينة المنورة وأيضاً أمانة المدينة المنورة. أما من الناحية التاريخية والسياحية فتقع عليه محطة سكة حديد الحجاز وأيضاً مسجد العنبرية والمنطقة محل الدراسة تبدأ عند تقاطعه مع الطريق الدائري الأول في الشرق وحتي قصر عروة غرباً حيث يطل عليه من ناحية الشمال حي السيح وحي العنابس وحي القبلتين ويطل عليه من ناحية الجنوب حي السقيا وحي الأصيفيرين وحي الوبرة، وذلك بطول 3000 متر. ويبلغ متوسط عرض المحور في هذه المنطقة حوالي 28 متراً. يعتبر طريق عمر بن الخطاب من المحاور الرئىسة التي تحتاج إلي معالجات بصرية متكاملة تتناسب وأهمية المحور التاريخية والدينية، وقد أظهر التحليل العام للمحور مجموعة من المشاكل البصرية،وكذلك الإمكانات الواقعية التي يمكن من خلالها الارتقاء بمستوى الطريق بصرياً.ونورد فيما يلي بعضاً منها: ـ وجود مناطق عشوائية متداعية تمثل نقطة وبؤرة تلوث بصري تحتل موقعاً هاماً بصرياً عند مدخل طريق عمر بن الخطاب وتقع أمام مبنى الإمارة الجديد مباشرة، وتتراوح ارتفاعات المباني لتلك المنطقة من دورين إلى ثلاثة أدوار. ـ يعد ميدان العنبرية من أهم الميادين المميزة بصرياً لوجود مسجد العنبرية الذي يتميز بطراز معماري فريد،ولكن عناصر التشجير المحيطة بالمسجد تحتاج إلى إعادة تنسيق لإظهار المسجد بشكل واضح ، كونه بؤرة محورية للمشاهد.كذلك يعد نقطة دخول لأماكن هامة كمبنى الإمارة الجديد ومتحف السكة الحديد. لذا يجب أيضاِ أن تحل حركة المرور حول الميدان بشكل جيد يلائم أهمية هذا الميدان. ـ أرض السكة الحديد تحتل مسطحاً كبيراً ولها واجهة طويلة تمتد حوالي 900م تطل على الطريق مباشرة وتعد إحدى العلامات المميزة للطريق ولكنها ضعيفة بصرياً وذلك لقلة ارتفاع السور وفقره المعماري، إضافة إلى طوله الذي يعطي الإحساس بالملل والرتابة ولونه القائم الذي يعطي إحساساً بالجمود. لذا يجب معالجة هذا السور معمارياً كي يكون نقطة قوة بصرياً على الطريق. ـ المباني الخلفية الملاصقة لسور السكة الحديد تظهر بوضوح من على الطريق،ولكنها تتعارض مع القيمة البصرية والثقافية لمباني السكة الحديد وتعطي إحساساً بالتشويش البصري. لذا يقترح معالجة واجهات المباني أو إخفاؤها. ـ سوء وتداعي مباني محطات البنزين المطلة على الطريق مباشرة تقلل من قيمة الطريق وتضعفه بصرياً وتعتبر بؤرة تلوث مشوشة لإمكانية إدراك المباني الهامة الموجودة. لذا يجب معالجتها أو تغيير استعمالها. ـ وجود مجموعة من المباني على جانب الطريق يعوق من رؤية مبنى الأمانة والإمارة بوضوح ويسبب تشويشاً بصرياً وضعفاً شديداً في إدراك المباني الهامة، نتيجة وقوع هذه المباني في محور رؤية مفتوحة (بانوراما) للمباني المميزة. إضافة إلى أن سوء الحالة المعمارية بشكل عام لها يقلل من قيمة الطريق وأهميته كأحد الطرق المحورية المؤدية للحرم النبوي الشريف. لذا يجب إزالة تلك المباني وإعادة تنسيق المنطقة من جديد. ـ إحدى مناطق فضاء صحراوية على جانبي الطريق بعد الدوار تحتل مسطحاً كبيراً تعطي إحساساً بانتهاء الطريق والإنتقال إلى مرحلة أخرى من المشاهد والمناطق. وهي تحد إمكانية نظراً لوجود تباين واضح بين المنطقتين (ما بعد الدوار وما قبل الدوار)، لذا يجب استغلال وجود الأراضي الفضاء وتصميمها، لتكون مرحلة انتقالية للتتابع البصري على الطريق. ـ سور مصنع الزخارف والجبس يمتد بمسافة كبيرة علي الطريق، ويعتبر إحدى المناطق السيئة بصرياً نظراً لتدهور حالة السور. لذا فيقترح إزالته وإعادة تصميمه أو تطوير السور القائم لإخفاء المباني الداخلية للمصنع. المصدر: http://www.albenaamagazine.com.sa/Issues%20Record/Iss%20168-169/Medinah%20Roads.htm
  •  154 كيلو متر
  •  178 كيلو متر
  •  413 كيلو متر
  •  472 كيلو متر
  •  480 كيلو متر
  •  487 كيلو متر
  •  551 كيلو متر
  •  645 كيلو متر
  •  662 كيلو متر
  •  666 كيلو متر
This article was last modified سنة مضت:10سنوات مضت: