Tartus

Syria / Tartus /
 city, capital city of state/province/region

Tartous is a Syrian sea port dates back to 2000 B.C - Arwad Island was once a great kingdom where the Pheonician citizens used to drink fresh water in a spring inside the Mediterranean.
Nearby cities:
Coordinates:   34°52'57"N   35°53'6"E

Comments

  • Tartous, is a city that is growing 10 fold each and every year. It still has a lot of charm on the coastal front with the backdrop of Arward island. I would highly suggest the Shahin Palace Hotel as you will have a 4 start hotel with a balcony overlooking the sea. Service and food there is second to none. In addition there are many cafes on the waterfront, with the downtown section within a 5 min. walk.
  • طرطوس أحلى وأروء مدينة بالدنيا
  • Yes, In Syria, We Just have it all Man is an inquisitive creature . From ancient times, man has always desired to satisfy his curiosity , to expand his knowledge and widen his horizon. Despite the primitive means of transportation of ancient times, man roamed the whole earth in an attempt to satisfy his inquisitive nature and to quench his thirst for knowledge . With the advent of modern means of transportation, making the world such a small village, tourism has developed into an important part of man’s modern life . Through tourism, man has reached the four corners of the world ; through tourism, man can and does widen the scope of his knowledge and learn about the various aspects of other peoples’ lives in various societies, discover their cultures and their history, interact with theses and create bridges of cultural dialogue with them . People have always hand the urge to travel in pursuit of what they love but lack in their own countries . Those who love the sun and the sea seek countries and places where these are abundant; those who enjoy investigating the roots of human civilizations and their various stages of development, travel to countries with historical sites that provide ample ruins and remnants of such civilizations, which give them a glimpse into the grandeur of the ancient past; those who are enchanted by the vastness and awesomeness of the desert, with its glittering starry nights and lush oases, spend their times exploring the desert and its bewitching dunes; those who enjoy shopping find countries that satisfy their craving; those enamored by beautiful nature and its magnificent scenery look for countries that provide such fascinating nature; those who desire going back to the roots of their religious beliefs seek the places where these religions originated; those whose hobby is the study of ancient conflicts travel to countries and sites where forts and castles that tell many a story abound; those who have a passion for traditional ancient architecture cross thousands of miles to enjoy seeing well-preserved examples of it; and those whose interest lie in attending festivals and enjoying the latest innovations in their presentation travel to countries where these are held to have a memorable break from their everyday worries and troubles, timing their vocations to coincide with these festivals . The tourists can enjoy all these, and more, in one country; one country, where peace and security are never a worry; where the people are world renowned for their hospitality and love of visitors…. Yes, in Syria, we just have it all .
  • اعشقك في كل حين وكلما سدل الليل سداره يزداد الحنين حبيبتي الا تنظري الي الا تظميني الى ما الفراق فشوقي اليك يضنيني حبيبتي وعقلي وروحي وكلي بسنين تقطع القلب ببعدك فبلقياك اسعديني شلت قدماي وضعت عنك في الاراضين الا تدكرني هل نسيتيني انا من ودعتك في عام ثمانين بالله لاتنتحبي فدموعك تفنيني ساعود مهما طال الزمان فاحفري قبري بين جنبيك واودعيني اعشقك يابلاد الامويين
  • تحية لكل الاعزاء في الثانوية الشرعية .حماد ايطاليا
  • بانتظار الويكليكس السوري · وليد سفور تابعت بشغف واهتمام الحوار الذي أجراه معد برنامج بلا حدود مع مؤسس موقع ويكليكس الأمريكي. وتابعت معه الحرص على إظهار الحقيقة مهما حاول أصحابها إخفاءها عن أعين العالم. واستمعت إلى شهادة الضيف وهو يتحدث عن وجود فريق كبير متطوع من الإعلاميين همهم الأول الكشف عن الحقائق وعرضها أمام أعين البشر بلا رتوش. واستمعت أيضاً إلى شرح مؤسس الموقع وهو يتحدث عن الصعوبات والعقبات الكبيرة وعن الحرب الضروس التي تدار ضدهم سواء كانت إعلامية أم قانونية وقضائية أم تقنية أم نفسية. لكن كل ذلك لم يفت في عضدهم. لم يعتبر ضيف البرنامج أن كشف الحقائق خيانة لوطنه الأمريكي أو لجيشه ولا توهينا لنفسية الأمة أو نشر أخبار ملفقة بل اعتبر ذلك خدمة للحقيقة وللإنسانية وللشفافية التي يجب أن يتمتع بها بنو البشر قاطبة من مغرب الأرض إلى مشرقها دون تمييز. لست بصدد الإشادة بالحلقة ولا بضيفها، وإنما كانت الأفكار والخواطر تتداعى على ذاكرتي مع كل مخيبات الآمال وأنا أتابع الحلقة بل وكانت تلح علي وخزات الضمير قائلة: لماذا نحن في سورية مختلفون عن الآخرين؟ لماذا يخيم صمت القبور على مآسينا؟ لماذا يلف الإهمال وثائقنا؟ لماذا يحتجز السوريون أطناناً من المعلومات عن القتل والتعذيب والإخفاء والإقصاء والتمييز والفساد والمظالم؟ أسئلة كثيرة كانت تنهمر علي كالشلال الذي ينصب من علٍ وأنا أستمع إلى ضيف حلقة بلا حدود يتحدث بطلاقة على الرغم من الوعكة الصحية الظاهرة عليه. لا شك أن عقد الثمانينات شهد الكثير من المآسي الفردية والجماعية على كل الأصعدة، فقد ابتلعت السجون خيرة شباب الوطن، وحصدت مناجل القتل المئات من مواطنينا الأبرياء، وخيمت على حياتنا أنواع البؤس والشقاء وطرح الآلاف خارج الوطن مشردين في الأرض هم وذراريهم بلا اعتراف حتى بشخصياتهم القانونية، وأصبحت معركة الحصول على جواز السفر يهون دونها الغالي والنفيس، ولا تزال حياتنا السورية تزخر بكل أنواع التسلط والعنف والإقصاء ضد المواطنين بتوجهاتهم المختلفة وعرباً وكرداً بينما الفساد منتشر على أوسع نطاق ... على الرغم من ذلك فمن الذي استيقظ ضميره من داخل أجهزة الأمن وأفاد ببعض ما يحصل داخل السجون والمعتقلات وغرف التحقيق المظلمة التي تكسر فيها الأضلاع وتزهق فيها الأرواح وتهدر فيها الكرامة البشرية بكل ما فيها، لم نسمع عن تسريبات أمنية أو إعلامية على نحو ما جرى في أبو غريب الذي استغلته السلطة السورية للتشنيع على غيرها وبيتها ليس من زجاج وحسب بل أوهى من بيت العنكبوت، ما يمنع من كشفه إلا الغطاء الذي لا تزال مشمولة به. ولم نسمع عن آخرين استيقظت ضمائرهم وانشقوا أو سربوا من داخل طغمة الفساد ما أزكم الأنوف! هل ماتت ضمائر السوريين إلى هذا الحد ونحن نتحدث في كل يوم عن الشيم العربية التي تأبى الضيم وترفض الظلم وتتعاطف مع حلف الفضول. وحتى الذين انشقوا عن النظام ووعدوا بكشف المستور في ملفاتهم التي اصطحبوها معهم لم يلبثوا أن صمتوا صمت القبور. سأكون في حديثي هذا أكثر صراحة ووضوحاً وجرأة، فالنائحة ليست كالثكلى، فما بال الثكالى لا ينوحون! هل قطع الخوف والإرهاب نياط قلوبهم! أم هل استسلموا لليأس القاتل! أم تغيرت قناعاتهم فأصبح الساكت عن الحق ملاكاً طاهراً! وهل تغيرت الحقائق فعاد الموتى من قبورهم، والمفقودون من زنازينهم والمعتقلون من سجونهم. وهل استرد الشعب البلايين المسروقة والكرامة المهدورة، وهل تحولت الفضائح إلى فضائل! وهل ساد العدل والأمن وأصبح الناس كأسنان المشط! لن ألوم الأحزاب العربية التي أصبحت تحج إلى نظام الممانعة والصمود والتصدي! ولن ألوم الجماعات الإسلامية التي نسيت تدمر وحماة وخلع الحجاب وطرد المحجبات من الجامعات وسلك التعليم فهم يعتبرون التقرب من نظام القمع والفساد والتستر عليه لا يعدو لمماً أمام القضايا الاستراتيجية التي تهدد كيان الأمة! اللوم موجه للثكلى التي سرعان ما جف دمعها ولأمها التي سرعان ما توقفت عن النواح لأن خلف الباب غول مفترس يتهددها إن تنهدت. اللوم للذين أنساهم الخوف على لعاعات الحياة والحرص عليها بعد أن صاروا إلى بلاد الدعة والرفاه، نسوا أن يتذكروا أحباءهم ولو بتسريب كلمة تؤثر عنهم في الآخرين. في سابق الأيام كنت أستمع إلى بعضهم وهو يتحدث عن ملاحم الدم فأقول لهم ليتنا نركز على ملاحم الدمع، ونتحول إلى ملاحم كشف المستور من الحقيقة! ودارت الأيام وإذا بي بنفس الأشخاص وبأعيانهم ينتحلون الأعذار لأنفسهم ولغيرهم من المقربين منهم لكي لا (يتيكلكسوا) بأي معلومة تنشر ضياء الحقيقة على ضبابية مشاهد الماضي. لن أقنط بل سأنتظر الويكليكس السوري القادم من وراء غبار الماضي بكل أثقاله ليسرب شهاداته ووثائقه الواحدة تلو الأخرى، لتنكشف أوزار الحقيقة، ويرى المضللون قرص الشمس، ويخسأ الذين يحجبونه بغربال الإرهاب أوالخوف والمصلحة... وإني لمنتظر ... بانتظار ويكليكس. 29/10/2010 · ناشط سوري في حقوق الإنسان
  • تسقط سورية وعاش بشار الاسد لا اله الا بشار
  • رح نخليكن يا نصيرية تتمنوا ترجعوا إنتو و نسوانكن خدامين عنا و الله لنشلفكن عالبحر ...والله لنخليكن بلا وطن متل اليهود جايينك جايينك يلعن روحك جايينك ويا طرطوس حمص عالشبيحة حتدوس يا طرطوس
  • سيتم ضم طرطوس لمحافظة حمص قريبا
  • Show all comments